CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT اكتئاب الشتاء عند الرجال

Considerations To Know About اكتئاب الشتاء عند الرجال

Considerations To Know About اكتئاب الشتاء عند الرجال

Blog Article



إيقاع الساعة البيولوجية (الساعة الداخلية للجسم): يستخدم الجسم ضوء الشمس لضبط وظائف مهمة مختلفة (مثل: وقت الاستيقاظ)، لذا فإن انخفاض مستويات الضوء خلال الشتاء قد يعطل ساعة الجسم البيولوجية، ويؤدي إلى أعراض الاكتئاب الموسمي.

تغيرات في الشهية مثل الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات والإفراط في تناولها يمكن أن يؤدي إلى زيادة الوزن.

تطبيق الطبي أكبر تطبيق طبي عربي على الإنترنت! اكتشف المزيد تطبيق الطبي ماما رفيقك في رحلة الحمل والأمومة! اكتشفي المزيد الصحة النفسية

يرتبط هذا الاضطراب بنقص التعرض لضوء الشمس، مما يؤثر على الساعة البيولوجية للجسم ومستويات الناقلات العصبية مثل السيروتونين.

العلاج الدوائي: قد تستخدم الأدوية لعلاج الاكتئاب عند الرجال، مثل مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية، ومضادات الاكتئاب غير النمطية، ومضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات.

وفي بعض الحالات، يهدد اكتئاب الشتاء حياة صاحبه الذي تراوضه أفكارا متكررة عن الموت أو الانتحار، لذا من الضروري الخضوع للعلاج.

كيف تختار صندوق علاج بالضوء لعلاج الاضطراب العاطفي الموسمي

إذا أمكن، تجنب المواقف العصبية واتخذ خطوات لإدارة التوتر.

إنتاج السيروتونين: هرمون يؤثر على المزاج، والشهية والنوم؛ قد تؤدي قلة ضوء الشمس إلى انخفاض مستويات السيروتونين، وهو ما يرتبط بمشاعر الاكتئاب.

في هذا المقال، سنتعرف على أسباب وأعراض اكتئاب الشتاء وكيفية التغلب عليه.

على الوالدين البحث عن قضاء وقت ممتع مع صغيرهم الذي يعاني من الاكتئاب بل وتخصيص وقت إضافي له، ويمكن تمضيته في مشاهدة فيلم أو التشارك في إعداد وتناول وجبة مميزة.

آخر الأخبار الإقليمية والمحلية في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والرياضية والفنية من الإمارات إلى العالم

بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من هذا النوع من الاضطراب، فإن حلول الشتاء يجلب معه ما هو أكثر من الرياح القوية والأمطار والثلوج، إنه يثير مشاعر اليأس والاكتئاب.

نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ نور في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.

Report this page